في عينيك دنيا غريبة،،
دنيا ملانة محنة و طيبة،،
مرة تدفع و مرة تجمع،،
مرة تاخد كل أعماقنا تابا تجيبا،،
و أنا إتحيرت،،
شلت الخطوة،،
حتي الخطوة،،
لما نشوف جمال عينيك،،
فصولا رهيبة،،
تبدا ترجع،،
قصة صورة في عينيك
أصولها بتحكي للأيام
عيد ميلاد حبيب و حبيبة،،
و تروي كلام مطابق ليك،،
نابع وحيو من عينيك،،
و سماح عينيك عاد يعمينا،،
زي الليها ما شفنا،،
فيها حديث جميل و رقيق،،
بدي الناس جمال إحساس،،
أصيل و رقيق،،
و سماح عينيك عاد يعمينا،،
زي الليها ما شفنا،،
لا في الريل،،
و لا إنسان
ولا الجدي السمح بي الحيل،،
ولا الناس البقولو عديل،،
سماح عينيك يشيل و يزيل،،
شقا الأيام،،
و يرسم لينا لي قدام
بكل حنان،،
يزغرد لينا زين و عديل،،